{فَيَوْمَئِذٍ لاَّ يُعَذِّبُ} بكسر الذال {عَذَابَهُ} أي الله {أَحَدٌ} أي لا يكله إلى غيره.
{وَ} كذا {لا يُوثِقُ} بكسر الثاء {وَثَاقَهُ أَحَدٌ} وفي قراءة بفتح الذال والثاء فضمير عذابه ووثاقه للكافر، والمعنى: لا يعذب أحد مثل تعذيبه ولا يوثق مثل إيثاقه.
{ياأيتها النفس المطمئنة} الآمنة وهي المؤمنة.